تويت
تراجع النفط وسط توقعات انخفاض مخزون الخام الأمريكي
تراجع النفط مقتربا من أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع في نيويورك وسط توقعات بارتفاع مخزون الخام الأمريكي. مع تكهنات بانخفاض مستوى الطلب على الخام من قبل أوروبا.
تغيرت العقود الآجلة بشكل طفيف اليوم بعد تراجعها لليوم الثالث على خلفية تقرير الأمس الذي أظهر أن الإنتاج الصناعي في ألمانيا سجل تراجعا خلال تشرين الثاني. من ناحية أخرى تزايدت توقعات ارتفاع مخزون الخام الأمريكي للأسبوع الثالث.
من ناحية أخرى تتجه المخاوف من الأزمة الإيرانية إلى الوراء وسط توقعات أن إيران قد لا تعزم على غلق مضيق هرمز. كل ذلك في نطاق التكهنات مع غموض ما قد يسفر عن الموقف الأوروبي الأمريكي من العقوبات المفترض توسيع نطاقها على إيران حول صادراتها النفطية و نظامها المصرفي باعتبار إيران ثاني أكبر دول منظمة الأوبك إلى جانب البعد الاقتصادي لمضيق هرمز و أن إغلاقه سيدفع بلا شك النفط إلى الارتفاع على مستويات كبيرة.
تداولت عقود الخام الآجلة لتسليم شباط عند 101.57$ للبرميل مرتفعا بنحو 26 سنت في تداولات بورصة نيويورك. في حين تراجع العقد بالأمس بنسبة 0.3% إلى 101.31$ للبرميل بأدنى إغلاق منذ الثلاثين من كانون الأول. في حين تداولت عقود خام برنت لتسوية شباط عند 112.71$ للبرميل مرتفعة بنسبة 26 سنت.
بالمقابل ارتفعت البورصات الآسيوية تفاؤلا بخطوات قادة أوروبا لحل أزمة منطقة اليورو حيث ارتفع مؤشر MSCI الآسيوي بنسبة 1%، إلى جانب ارتفاع مؤشر Standard & Poor 500 بنسبة 0.3%، من ناحية أخرى ارتفع بدوره أيضا مؤشر كوسبي بنسبة 1.5%.
عودة لتوقعات ارتفاع مخزون الخام الأمريكي تفصيلا حيث من المتوقع أن يرتفع المخزون بقيمة مليون برميل الأسبوع الماضي، إلى جانب توقعات بارتفاع مخزون الجازولين بقيمة 2 مليون برميل الأسبوع الماضي على 222.2 مليون برميل بأعلى مستوى منذ أكثر من عشرة أشهر. أيضا ارتفاع الديزل و وقود التدفئة بقيمة 2 مليون برميل. في انتظار التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم شباط عند مستوى 101.30$ للبرميل ليتداول حاليا عند مستوى 101.73$ للبرميل، مسجلا أعلى مستوى عند 101.75$ للبرميل و أدنى مستوى عند 101.30$ للبرميل.
تغيرت العقود الآجلة بشكل طفيف اليوم بعد تراجعها لليوم الثالث على خلفية تقرير الأمس الذي أظهر أن الإنتاج الصناعي في ألمانيا سجل تراجعا خلال تشرين الثاني. من ناحية أخرى تزايدت توقعات ارتفاع مخزون الخام الأمريكي للأسبوع الثالث.
من ناحية أخرى تتجه المخاوف من الأزمة الإيرانية إلى الوراء وسط توقعات أن إيران قد لا تعزم على غلق مضيق هرمز. كل ذلك في نطاق التكهنات مع غموض ما قد يسفر عن الموقف الأوروبي الأمريكي من العقوبات المفترض توسيع نطاقها على إيران حول صادراتها النفطية و نظامها المصرفي باعتبار إيران ثاني أكبر دول منظمة الأوبك إلى جانب البعد الاقتصادي لمضيق هرمز و أن إغلاقه سيدفع بلا شك النفط إلى الارتفاع على مستويات كبيرة.
تداولت عقود الخام الآجلة لتسليم شباط عند 101.57$ للبرميل مرتفعا بنحو 26 سنت في تداولات بورصة نيويورك. في حين تراجع العقد بالأمس بنسبة 0.3% إلى 101.31$ للبرميل بأدنى إغلاق منذ الثلاثين من كانون الأول. في حين تداولت عقود خام برنت لتسوية شباط عند 112.71$ للبرميل مرتفعة بنسبة 26 سنت.
بالمقابل ارتفعت البورصات الآسيوية تفاؤلا بخطوات قادة أوروبا لحل أزمة منطقة اليورو حيث ارتفع مؤشر MSCI الآسيوي بنسبة 1%، إلى جانب ارتفاع مؤشر Standard & Poor 500 بنسبة 0.3%، من ناحية أخرى ارتفع بدوره أيضا مؤشر كوسبي بنسبة 1.5%.
عودة لتوقعات ارتفاع مخزون الخام الأمريكي تفصيلا حيث من المتوقع أن يرتفع المخزون بقيمة مليون برميل الأسبوع الماضي، إلى جانب توقعات بارتفاع مخزون الجازولين بقيمة 2 مليون برميل الأسبوع الماضي على 222.2 مليون برميل بأعلى مستوى منذ أكثر من عشرة أشهر. أيضا ارتفاع الديزل و وقود التدفئة بقيمة 2 مليون برميل. في انتظار التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
افتتحت عقود الخام الآجلة لتسليم شباط عند مستوى 101.30$ للبرميل ليتداول حاليا عند مستوى 101.73$ للبرميل، مسجلا أعلى مستوى عند 101.75$ للبرميل و أدنى مستوى عند 101.30$ للبرميل.