تمكنت السوق السعودية الثلاثاء من قيادة موجة من "كبح التراجع" شملت معظم الأسواق، وذلك لأسباب متباينة، كان أبرزها دخول أموال "رسمية" إلى بعض الأسواق، وظهور سيولة استفادت من المستويات السعرية الجديدة، وقد سادت الظاهرة معظم أسواق الخليج، باستثناء دبي ومسقط، بينما تابعت السوق المصرية هبوطها الكبير.
"تدخلات" تكبح تراجع الخليج والخسائر تستمر*بدبي ومصر
تقليص