سوق الاسهم السعودية =====>

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: سوق الاسهم السعودية =====>

    باعشن: هيئة المحاسبة وإدارات البنوك ستكون على المحك في حال ظهور نتائج سيئة مستقبلاً

    أكد د.عبدالله باعشن "رئيس مجلس إدارة شركة الفريق الأول للاستشارات المالية" على أن البنوك جاءت نتائجها جيدة وحققت أرباحا وهو ما يدعم مراكزها المالية وحقوق المساهمين بها بالتالي فإذا ما تعرضت لأي مشاكل مستقبلية فهذه الأرباح سوف تحميها وتمكنها من المواجهة، جاء هذا في حواره لقناة cnbc عربية.
    كما يرى أن البنوك استفادت من ضخ الأموال خلال الفترة السابقة من الجهات الحكومية وغيرها بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة على الإقراض مقابل قرب وصولها إلى الصفر على الإيداع، مشيرا إلى عامل إضافي دعم نتائج البنوك وهو تحسن سوق المال مما أدى إلى تحسن عمولات الوساطة لدى هذه البنوك وهو ما صب في مصلحة البنوك كونها تستحوذ على 95% من أكبر 10 شركات بالسوق.
    وأوضح باعشن أن هذه النتائج تضع مكاتب وهيئة المحاسبة وكذلك إدارات البنوك "سواء كانت إدارة تنفيذية أو مجالس إدارة "على المحك لأنه في حال ما ظهرت نتائج سيئة فيما بعد ستضر بمصداقيتها.
    ولفت إلى أن النتائج الفصلية ليست مدققة من قبل محاسبين قانونين لكنها تراجع من قبلهم، مشيرا إلى أن المحاسب القانوني عندما يرى شيئا ملفتا للأنظار في النتائج فلابد من أن يذكره في القوائم المالية أو في بيان منفصل.
    وأردف باعشن: غالبا لا يتم أخذ الإجراء المالي إلا في حال التأكد من مدى هذا التأثر وقد تكون البنوك لم تتأكد من هذا الاثر في الوقت الحاضر لكن لو حدث هذا فكان يجب أخذ نوعا من التحوط.
    وعن رفع الراجحي لمخصصاته، استبعد باعشن أن تكون له علاقة بالمجموعات المتعثرة على اعتبار أن المنتجات التى يتعامل بها معروفة.
    يذكر أن نتائج القطاع البنكي فاقت التوقعات خلال الربع الثاني وهو ما أكده العديد من الخبراء والمحللين .

    تعليق


    • #17
      رد: سوق الاسهم السعودية =====>

      الجوف تتصدر الشركات الزراعيةمن حيث تحقيق أكبرعائد علىالسهم

      الجوف – حامد العوينان:

      تصدرت شركة الجوف للتنمية الزراعية (الجوف) الشركات الزراعية من حيث تحقيق أكبر عائد على السهم وأكثر شركة تخفيضا لتكاليفها فى الستة أشهر المنتهية فى30/6/2009م مقارنة بالشركات الزراعية الأخرى.

      حيث حققت شركة الجوف للتنمية الزراعية (الجوف) أكبر عائد على السهم عن الستة أشهر المنتهية فى 30/6/2009 م حيث بلغ العائد على السهم 1.26 ريال لشركة الجوف الزراعية مقارنة 0.50 ريال لشركة تبوك الزراعية و0.39 ريال لشركة حائل الزراعية و 0.02 ريال لشركة جازان الزراعية و0.35 ريال و خسارة للسهم لشركة نادك الزراعية وخسارة 0.06 ريال لشركة القصيم الزراعية.

      وايضا حققت شركة الجوف للتنمية الزراعية أعلى نسبة انخفاض فى تكلفة المبيعات بالنسبة للمبيعات حيث بلغت النسبة 58% شركة الجوف 66% تبوك الزراعية و82 %شركة حائل الزراعية و86% جازان الزراعية و71 %نادك الزراعية و 103 % القصيم الزراعية.

      كما حققت شركة الجوف للتنمية الزراعية اعلى نسبة انخفاض فى تكلفة النشاط الى المبيعات حيث بلغت النسبة72% شركة الجوف و86% تبوك الزراعية و93% شركة حائل الزراعية و96% جازان الزراعية و 100 %نادك الزراعية و111% القصيم الزراعية.

      ومن التحليل السابق حسب البيانات المنشورة على موقع تداول يدل على كفاءة إدارة الشركة على تخفيض التكاليف والاستغلال الأمثل لمواردها.

      تعليق


      • #18
        رد: سوق الاسهم السعودية =====>


        اعلان النتائج نصف السنوية يلقي بظلالهعلى البنوك والبتروكيماويات والمؤشر بين دعم ومقاومة رئيسية ستحدد مساره

        أحداث السوق:

        أعلنت النتائج المالية للشركات الرئيسة بالسوق والأسهم القيادية, مما أدى إلى أن تصبح الآن الصورة واضحة للنتائج المالية , والنتائج كانت مخيبة للبعض منها كشركات بتروكيماوية كسبكيم وحتى سابك وهذا ما أدى أن يحدث فجوة هائلة وكبيرة في أرباحها بين ما تحقق للربع الثاني والمماثل له من نفس الفترة العام الماضي , أما القطاع البنكي فلم يحمل كثيرا من المفاجآت بقدر محاولة المحافظة على تحقيق "نمو" وأيا كان النمو , وقد تحقق للبعض ولم يتحقق للعديد من البنوك , فهي نتائج عادية جدا , بل لاحظنا استمرار المخصصات لمواجهة عقبات ومصاعب مستقبلية وهذا يضع علامة استفهام , لعل الأهم هنا أن أي بنك من بنوكنا لم يحدد لماذا يضع المخصصات ولأجل أي غرض يتم رصد هذه المبالغ ؟ وهل هي تواجه مصاعب متوقعة؟ وكم حجم هذه المصاعب؟ وما يتداول كثير عن تورط البنوك وليس كل البنوك , ولكن لم يتحدث أحد أو يصرح أحد , وهذا يشكل عبء بحد ذاته مستقبلا , وهذا ما يثير المخاوف والضغوط على القطاع البنكي . أما قطاع الأتصالات فقد تباين الأداء بين نمو يقارب 50% لموبايلي وتراجع للأتصالات 20% وهذا لا يعني تغيرا كبيرا وجوهريا في أداء القطاع وأعلان استمرار خسائر شركة وين التي تجاوزت الأن المليار ريال , فأداء القطاع بين شركة قائمة منذ سنوات وعقود لا يقارن بأداء شركة لم تتجاوز حتى الأن سنوات قليلة , وهذا لا يقلل من الأداء المتميز لشركة موبايلي , ولكن حجم النمو والتوسعات والحجم يجب أن يوضع محل قياس ونظر في تحليل أداء شركات القطاع , ولعل أبرز ما يمكن أن يقال من خلال النتائج المالية المعلنة لشركات القيادية في السوق , ومع عدم أغفال أعلانات تراجعات بصورة عامة وشاملة للشركاء وأداءها , أننا بسوق الأسهم السعودي نملك الإيجابية الجيدة في قطاع والمحافظة على الأقل عليها كالبتروكيماويات والتجزئة والبناء والتشييد , وعدجم الوضوح والضبابية في قطاع البنكي والمصرفي , فلا زال عدم الوضوع هو الأشد مصاعب على القطاع البنكي والسوق ككل ونتوقع استمرار هذه المصاعب ما ظلت الضبابية سائدة ومستمرة وبصورة لا تبرر أوة تفسر حقيقة , وحتى الرسم الفني والأشكال الفنية توضح أن القطاع البنكي للفترة الحالية يعاني مصاعب من خلال " الضعف " فلا توجد قوة وزخم دافع للقطاع حقيقة , والأكيد أن كل البنوك ليست تعاني أو متورطة بالمديونيات التي أعلنت عن مجموعة القصيبي والسعد , ولكن من يفصل هذا التباين في العلاقة بالمجموعتين ؟ ونتوقع بعد هذه النتائج والصعوبات أن يبدأ البنوك بوقف التوزيعااتت النقدية ولو مؤقتا , فلا ترى ضرورة لتوزيعات نقدية مع مخصصات مالية كبيرة سيتم رصدها مع كل ربع سنة وهذا يعني أنها ستستمر وحتى البنوك لم تعلن كم ستخصص وهذا أيضا مشكلة للقطاع البنكي فقد تطول فترة المخصصات المالية مما يؤدي إلا قلة جاذبية الاستثمار في القطاع.


        الأسبوع المقبل:

        فشل المؤشر العام بتجاوز مستوى 5730 – 5750 نقطة وهذه مقاومة مهمة للمؤشر العام , ولعل أبرز ما يمكن أن يقال هنا إن النتائج المالية لم تدعم قوة المؤشر حتى الآن , رغم أن المؤشر الآن يقدم " بصيص " أمل جيد من خلال تجاوز مستوى 50 لمؤشر السيولة التي يعني أن هناك قوة موجودة في القطاع , وأن فشل المؤشر بتجاوز مستوى المقاومة الذي ذكرنا يعني أن النتائج المالية كان تأثيرها سلبياً, وهناك صراع كبير وحاد لتجاوز مقاومة المتوسطات وهي 50 و 100 يوم والتي تعني أن تجاوزها والاستمرار أعلى منها يعني أن السوق ككل وبالأسهم القيادية يسترد شيئاً من قوته الداعمة وقوة الدافعة له , والآن تم إعلان كل النتائج المالية للشركات بالسوق حسب النظام تقريبا , وأعطى مؤشرات بصورة عامة نوعا من الإيجابية وبعض التراجعات لشركات متوسطة وصغيرة , مع تحفظ كبير على القطاع البنكي وماذا يدور بها ومن داخلها فلا نستطيع أن نقدر هذه الإشكاليات الداخلية ولن ندخل في تخمينات وتوقعات مما يفقدنا الموضوعية في نقدها أو تحليلها , ولكن "الشارت" يقول لنا أن هناك ضعفا ومشكلة في القطاع البنكي على الأقل للمدى القصير وهذا لن يفك رموزة إلا بيانات رسمية وواضحة وبلغة الأرقام عن ما سبق وأن ذكرناه . فمستوى 5650 نقطة الأن يعتبر دعم مهم للمؤشر العام ومستوى 5690 نقطة أيضا مقاومة مهمه للمؤشر العام , والأهم هو البقاء الأن أعلى من مستوى 5700 نقطة وهذا أهم نقطة مقاومة وهي قريبة يجب تجاوزها لكي يمكن لنا أن نقول أن المؤشر العام يتجة إيجابا وهذا ما يعزز أهمية متابعة هذه المستويات وهي متقاربة وستكون محل تجاذب وتذبذب نعتقد سيكون كبيرا ومهما للمؤشر العام على أي حال , وأعلان النتائج ألقى بظلالة على القطاع البتروكيماوي , ولكن نكون منصفين هذا يعني أن النتئاج التي أعلنت أظهرت أن الأسعار مبالغ بها لمعظم الشركات ولا تستحق هذه الأسعار " ماليا " وخاصة سابك , فلا يعني السعر المرتفع أنها قيادي وأنها تستحق , فقط المنصف هو النتائج المالية ونتائج سابك لا تقول أن السعر التي تتداول به يستحق , والأكثر أهمية نلحظ أن سابك بدأت بوقف توزيعات الأرباح وهذا يحدث لأول مره سنويا , وهذا مبرر من إدارة الشركات فهي تحتاج لكل ريال لمستقبل لا تعرف ماذا سيكون " والكاش الأن ملك السوق " فهي تحاول توفيرة ورصدة للمستقبل , ولكن المستثمر بصورة عامة يريد توزيعات نقدية , فهل هذا الوقف والذي قد يمتد ويطول يعني أن المستثمر سيأخذ قرار بيع أيا كان حجم هذا المستثمر؟ وما ينطبق على سابك ينطبق على بقية شركات البتروكيماوية أخرة دون استثناء.


        المؤشر العام أسبوعي:

        نلحظ أن المؤشر العام منذ شهر مايو الأول منه وهو بمسار أفقي , وهذا يصنف عند التحليل الفني أنه سيحدد مسارا إما صاعد أو هابطا وبحده , وهذا لا زال ينتظر حتى الأن والمسار الأفقي الأن يسير بين مستويين واضحين وهما 6139 نقطة و 5347 نقطة وهذا على القراءة الأسبوعية , ولعل هذا له مبرراته وهي النتائج المالية التي أعلنت وظلت المؤشرات كما هي لم تتغير كثيرا حتى الآن , أن تجاوز مستوى 5750 نقطة والبقاء أعلى منها والاستمرار سيكون لا شك عامل دعم وقوة للمؤشر العام باعتبار أن السيولة الآن تشكل إيجابية بوجود قوة مقبولة لها الآن وهي تتجاوز مستويات 50 حتى الآن , وهذا ما يدعم ان تجاوز 5750 نقطة أو نحوها سيكون عامل دعم أكبر , مع أتضاح صورة النتائج المالية التي أعلنت , ولكن هذا سيكون لها تأثيرها على نهاية العام في حال الأستمرار عدم التحسن في الأرقام المالية للشركات القيادية بأعتبار أن الأسعار " ماليا " الأن لا تبرر كثيرا هذه الأسعار وهناك حسابات أخرى ستكون مع نهاية العام أو قرب نهاية العام للمؤشر العام . والمؤشر العام الأن يقارب الأسبوع الخامس ولم يستطيع أن يتجاوز مستوى 5730 نقطة .وهذا يعتبر محور مهم كمقاومة للمؤشر العام ولعل هذا ما سيكون محل مراقبة ومتابعة للفترة القادمة . أتجاه السيولة يظل إيجابي حتى الأن ولكن متوسط السيولة يرتفع بدون مسار صاعد أو متزامن مع السيولة أي هناك تباين وهذا لا يدعم كثيرا الاتجاه الإيجابي حتى الآن , يحتاج أخذ مؤشر السيولة مسارا صاعدا يتزامن مع المتوسط.


        المؤشر العام يومي:

        لازال المؤشر العام يصطدم بمقاومة 5733 نقطة ولازال صراع التذبذب عند مستويات 5650 نقطة ومستويات 5700 نقطة وهي مستوى ضيق وليس كبيرا ولكن يظل مهما حتى الآن , وهذا ما يضع المؤشر العام بمنطقة تذبذب عالية نشاهدها حتى الأن , وهذا مبرر بسبب الحساسية العالية عند هذه المستويات فهي تعتبر منطقة مقاومة ودعم مهم وحاسمة للمدى القصير , مستوى السيولة الأن مشجع وإيجابي ما لم يقفل دون مستوى 50 أو 45 مع مسارات سلبية وتراجعات , وهذا ما يعزز أن موجة صاعدة ستأتي في حال تجاوز 5750 نقطة والأستمرار معها , ولكن لايعني أن هذه المسار النهائي صعودا فالمؤشرا ت المستقبلية تظل غير واضحة المعالم لسبب عدم القدرة على التنبؤ بمستقبل النتائج المالية والنمو الأقتصادي وأثرة على الشركات وربحيتها , المسألة معقدة , ولكن الشارت الفني يوضح لنا هذا الصراع , وأن القدرة والإيجابية الصاعدة ستأتي بشروطها ولكن يجب أن لا نغفل سؤالا مهما , هل الأسعار تستحق قيمها مع الأرتفاع في ظل ضعف المحفزات الأستثمارية على الأقل للمدى المتوسط أي سنة وسنتين ؟ الإيجابي الأن أن المؤشر لازال يحافظ على متوسط 200 يوم بدون أن يقترب منه وهذا إيجابي حتى الآن وهذا يقف عند مستوى 5324 نقطة , وهو لم يتحسن إلا بضعف شديد منذ ما يقارب ثلاثة أشهر وهذا يظل إيجابي رغم كل التذبذبات , والمؤشر العام محمول حتى الأن على هذا المتوسط ( كل المتوسطات التي نتحدث بها بهذا التحليل هي المتوسط الموزون ) . سنشهد إيجابية جيدة وملموسة في حال تجاوز 5750 نقطة والأستمرار لأن ذلك سيشكل مسار جيد وصاعد للمتوسطات الثقيلة الثلاثة , وهذا ما يبرر أن التذبذب العالي للمؤشر العام لإستيعاب النتائج المالية , فلا مبرر لصعود المؤشر مع نتائج مالية غير داعمة بقوة أو أن تصنف على الأقل بالمحفزة.


        القطاع المصرفي:

        تراجع خلال الأربع الأيام الأخيرة للتداول وهي تنسب لسبب النتئاج المالية التي لم تكن بقوة النتائج التاريخية السابقة, وان هناك تراجعاً ونمواً ضعيفاً, ولازالت ضبابية القطاع من أوجه كثيرة تصعب قراءة القطاع واتجاهه حتى نهاية العام على الأقل . ونلحظ الآن مؤشر السيولة في القطاع دون مستوى 50 وهذا يدلل عدم وجود قوة كافية وأيضا ضعف الزخم في القطاع , فلا زال القطاع يعاني من تباين النتائج في القطاع وهذا يضعف القدرة على تحديد المسار للمؤشر المصرفي , وهناك تحسن في اتجاه مسار المتوسط وإن حدث تحسن في مؤشر السيولة باتجاه صاعد سيشكل إيجابية وبشرط أيضا التقطاع الإيجابي بحيث يصبح المتوسط حاملاً للسيولة وليس العكس كما هو الآن . نلحظ متوسط 100 يوم شكل مقاومة عند 15,496 نقطة ودعم عند متوسط 200 يوم 14,830 نقطة , وهذا واضح من الرسم الفني بين الخطين الأخضر 200 يوم والأزرق 100 يوم . المسار داخل هاذين المتوسطين سيكون أفضل أن استمر لفترة لاتقل عن 3-4 أسابيع وهذا مهم للمؤشر البنكي ليكتسب قوة وزخما كبيرا مالم تظهر أخبار أو نتائج أو معلومات تنسف كل هذه القراءات.


        قطاع البتروكيماويات:

        تجاوز 4518 نقطة مهم للقطاع البتروكيماوي أو نستطيع أن نسمية اختراقا مهما للقطاع , مما يعني تحقيق مكاسب جيدة , وهذا سيكون مبرر للقطاع " فنيا " بحيث يحقق نتئاج إضافية وأفضل نلحظ مسار صاعد لمتوسط 200 يوم مسار صاعد أيضا 100 يوم وكلها حاملة للمؤشر البتروكيماوي , وبقي متوسط 50 يوم لم يتجاوزة , ولكن حتى وأن حدث الأختراق والإيجابية , فهناك تبيان في المتوسطات كتباعد وفجوات وهذا كررناه في الفترات التي سبقت التراجع , لأن الحالة الأفضل هو مسار صاعد ومتلازم لاتباين أو فجوات وهذا مهم , وهذا يطول شرحة جدا , الإيجابي للمدى القصير أيضا " القاعين " المترادفين للسيولة وهذا فنيا يعتبر جيد , ولكن مشكلتة هنا أنه أقل من مستو ى50 ويعتبر ليس ذي قوة كبيرة أو داعمة بدرجة كافية وسيكون أكثر قوة ومسارا صاعد أن تجاوز مستوى 50 وهذا مهم . القطاع البنكي لازال يحافظ على مسار صاعد حتى الأن لم يكسر وهذا جيد , ولكن المشكلة التباين بالبعد عن "الترند" فلا يجب أن يكون بعيدا بقدر التقارب والتجانب مع المسار الصاعد.

        جريدة الرياض

        تعليق


        • #19
          رد: سوق الاسهم السعودية =====>

          بارك الله فيك اخوي ابراهيم

          موضوع مهم ومميز كعادتك

          تعليق


          • #20
            رد: سوق الاسهم السعودية =====>

            المؤشر العام لتعاملات هذا الاسبوع المنقضي


            فتح : 5,748.82 أعلى :5,756.58 التغير :(78.3) قيمة التداول :5,695,214,277



            إغلاق: 5,670.52 أدنى:5,667.64 نسبة التغير:(1.4 %) حجم التداول :209,403,481

            تعليق

            يعمل...
            X