مازالت الصحف الفرنسية تتابع ما يسميه بعضها "قضية أيتام دارفور"، فرأت إحداها أن فرنسا كانت على علم بالقضية ولم تتصرف لمنعها، ورأت أخرى أن باريس تبرأت من منظمتها خوفا من انتشار القوات الأوروبية، كما تابعت ثالثة تأثير القضية على علاقات تشاد وفرنسا.
ليبراسيون: فرنسا لم تتصرف رغم معرفتها بقضية الأطفال
تقليص