تويت
برنت يتخطى 111 دولارا بسبب مخاوف بشأن الامدادات
سنغافورة (رويترز) - ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء فوق 111 دولارا للبرميل في سبيلها لتسجيل أول مكاسب شهرية في شهرين فيما أذكت المخاوف بشأن الامدادات من ايران وجنوب السودان القلق حيال تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يمكن أن يضر بالطلب على الخام.
ويساور المستثمرين القلق بشأن امدادات النفط من ايران ثاني أكبر منتج في أوبك فيما تسعى الولايات المتحدة لفرض المزيد من العقوبات على طهران علاوة على الحظر الاوروبي على النفط الايراني مع سعي الغرب لتكثيف الضغوط على الجمهورية الاسلامية لحملها على وقف برنامجها النووي.
وفاقم من المخاوف بشأن الامدادات قرار جنوب السودان بوقف انتاجها في نزاع على رسوم نقل النفط مع السودان.
وارتفع خام برنت 70 سنتا الى 111.45 دولار للبرميل بحلول الساعة 0547 بتوقيت جرينتش في طريقه لتسجيل زيادة 3.5 في المئة في يناير كانون الثاني بينما صعد الخام الامريكي الخفيف في عقود مارس اذار 52 سنتا الى 99.30 دولار للبرميل.
وقال جيرمي فريزين محلل السلع الاولية لدى سوسيتيه جنرال "ستتأكد ايران من أننا نشهد اتجاها صعوديا وليس نزوليا." بالرغم من أن العوامل النزولية القوية الناتجة عن تدهور الاقتصاد حدت من المكاسب.
ومن بين الاسباب الاخرى وراء ارتفاع الاسعار ضعف الدولار أمام الين واليورو بعد أن أنعشت اليونان الامال بشأن امكان توصلها الى اتفاق لمبادلة الديون هذا الاسبوع لتجنب التخلف عن السداد.
ويساور المستثمرين القلق بشأن امدادات النفط من ايران ثاني أكبر منتج في أوبك فيما تسعى الولايات المتحدة لفرض المزيد من العقوبات على طهران علاوة على الحظر الاوروبي على النفط الايراني مع سعي الغرب لتكثيف الضغوط على الجمهورية الاسلامية لحملها على وقف برنامجها النووي.
وفاقم من المخاوف بشأن الامدادات قرار جنوب السودان بوقف انتاجها في نزاع على رسوم نقل النفط مع السودان.
وارتفع خام برنت 70 سنتا الى 111.45 دولار للبرميل بحلول الساعة 0547 بتوقيت جرينتش في طريقه لتسجيل زيادة 3.5 في المئة في يناير كانون الثاني بينما صعد الخام الامريكي الخفيف في عقود مارس اذار 52 سنتا الى 99.30 دولار للبرميل.
وقال جيرمي فريزين محلل السلع الاولية لدى سوسيتيه جنرال "ستتأكد ايران من أننا نشهد اتجاها صعوديا وليس نزوليا." بالرغم من أن العوامل النزولية القوية الناتجة عن تدهور الاقتصاد حدت من المكاسب.
ومن بين الاسباب الاخرى وراء ارتفاع الاسعار ضعف الدولار أمام الين واليورو بعد أن أنعشت اليونان الامال بشأن امكان توصلها الى اتفاق لمبادلة الديون هذا الاسبوع لتجنب التخلف عن السداد.
