مع انتصاف شهر رمضان المبارك، تبدأ أعداد رواد المسجد الأقصى في الازدياد، فيما تزيد المؤسسات والجمعيات الخيرية من جهودها لتوفير وجبات الإفطار للمصلين ممن لم يتمكنوا من الوصول إلى المسجد من المدينة المقدسة وجوارها والمدن الفلسطينية داخل الخط الأخضر، أو في المخيمات والقرى الفلسطينية.
الإفطارات الرمضانية تحيي المسجد الأقصى وتعين الفقراء
تقليص