تويت
اخواني الكرام جميعا شاهد ما حدث من ارتفاعات للعملات وخصوصا الباوند واليورو والأسترالي كذلك ولكن بشكل ملحوظ الباوند واليورو بسبب وصول اليورو الى ارقام تاريخيه وهي التي لم يصل لها منذ عام 1995 مع العلم انه لم يصل لرقم الذي كان عليه في عام 1995 وهو 1.4470 تقريبا وهذا يعني انه قد يواصل الأرتفاع وكذلك الباوند الذي وصل الى 2.0077 الان وهو رقم لم يحققه منذ عام 1992 ولكن قد وصل الباوند الى 2.4475 عام 1980 فهل سيزورها مرة اخرى ؟
السؤال مهم وخطير ايضا وهو هل سيزور الباوند واليورو هذة المناطق مرة اخرى ؟
والأجابه يختلف عليها الجميع ولنقول ان هناك ثلاثة أراء حول الأجابه على هذا السؤال وهي: 1 - اشخاص يقولون انه سيصلها وان السوق مثل الدولاب يدور ويدور ويعود الى النقاط التي مر بها سابقا ولو بعد فترة زمنية طويله
2 - واشخاص اخرون يقولون انه تشبع ولن يستطيع الوصول لها وما هي الى فترة ويسقط امام الدولار
3 - واشخاص يقولون ان وصوله لها ممكن ولكن هل ستسمح الدول صاحبة هذة العملات ان تصل عملتها الى هذا المستوى المرتفع مع الدولار
هنا يمكنني ان اقف عند تصريح بلير اليوم وهو ان صعود الباوند هذا سيضر بصادرات البلاد والضرر بالصادرات يعني انخفاضها وانخفاضها يعني قلة الطلب وقلة الطلب الدوليه على السلع المرتفعة الأسعار سيأدي الى قلة الطلب على العملة يعني راح يكون هناك احجام عن التعامل بالعملة يعني راح يأثر بشكل مباشر على اقتصاد البلد يعني امور كثيرة اخرى اتوقع ان تكون الصورة واضحه لكم
وهذا الأمر لن ترضى به أي دوله في العالم ان تكون عملتها غير مستهدفه بمعنى غير مطلوبه من الناس والعالم
وطبعا لا يمكننا ان ننكر ان احد اهم اسباب هذا الصعود للعملات مقابل الدولار هو السياسه الأقتصادية الأمريكية وان امريكا تسعى الى ان تجعل عملتها ضعيفه قدر المستطاع وذلك لزيادة الطلب على الدولار من ناحية ومن ناحية اخرى وهي الأهم ان السياسة الأمريكية الخارجية بأدارة بوش الحاليه قد خلقت جو كره وحقد لأمريكا وهذا أثر بشكل مباشر على اقتصاد امريكا وان سألنا أحد كيف ؟ فاسأقول له :
ان كل اقتصاديات العالم قائمه على البشر كأساس طبعا والبشر يتغير اطباعهم بتغير المناخ المحيط بهم يعني اليوم حبيب بكرة عدو وهذا التغير سيولد لدى الكثيرين كما قلت سابقا كره لامريكا وكل ما يمت لها بصله وهذا بالتالي سيأثر على اقتصادها الخارجي قبل الداخلي وهنا لجئت امريكا الى استخدام الأقتصاد بالسياسه بالمساعده على اجبار الناس على الدولار وهو عملة العالم كله مقابل كل العملات الأخره وذلك لأن الدولار ضعيف مقابلها وهي قويه ومرتفعه وسترتفع اكثر واكثر اذا هذا سيساعد على خلق جو معتدل اقتصاديا مع السياسه الخارجيه السيئه لان الأقتصاد والسياسة هما وجها لعمله واحده
هذا طبعا رئ وقد يقبل الصواب وقد يقبل الخطأ ولكم ان تبنو عليه أمور كثيرة ان تم ذكرها الان سيأخذ منا ومنكم وقت طويل واعتذر عن الأطاله ولكن هي فكرة احببت توضيحها للجميع وارجوا من الله عز وجل ان يوفق الجميع الى كل خير ان شاء الله
السؤال مهم وخطير ايضا وهو هل سيزور الباوند واليورو هذة المناطق مرة اخرى ؟
والأجابه يختلف عليها الجميع ولنقول ان هناك ثلاثة أراء حول الأجابه على هذا السؤال وهي: 1 - اشخاص يقولون انه سيصلها وان السوق مثل الدولاب يدور ويدور ويعود الى النقاط التي مر بها سابقا ولو بعد فترة زمنية طويله
2 - واشخاص اخرون يقولون انه تشبع ولن يستطيع الوصول لها وما هي الى فترة ويسقط امام الدولار
3 - واشخاص يقولون ان وصوله لها ممكن ولكن هل ستسمح الدول صاحبة هذة العملات ان تصل عملتها الى هذا المستوى المرتفع مع الدولار
هنا يمكنني ان اقف عند تصريح بلير اليوم وهو ان صعود الباوند هذا سيضر بصادرات البلاد والضرر بالصادرات يعني انخفاضها وانخفاضها يعني قلة الطلب وقلة الطلب الدوليه على السلع المرتفعة الأسعار سيأدي الى قلة الطلب على العملة يعني راح يكون هناك احجام عن التعامل بالعملة يعني راح يأثر بشكل مباشر على اقتصاد البلد يعني امور كثيرة اخرى اتوقع ان تكون الصورة واضحه لكم
وهذا الأمر لن ترضى به أي دوله في العالم ان تكون عملتها غير مستهدفه بمعنى غير مطلوبه من الناس والعالم
وطبعا لا يمكننا ان ننكر ان احد اهم اسباب هذا الصعود للعملات مقابل الدولار هو السياسه الأقتصادية الأمريكية وان امريكا تسعى الى ان تجعل عملتها ضعيفه قدر المستطاع وذلك لزيادة الطلب على الدولار من ناحية ومن ناحية اخرى وهي الأهم ان السياسة الأمريكية الخارجية بأدارة بوش الحاليه قد خلقت جو كره وحقد لأمريكا وهذا أثر بشكل مباشر على اقتصاد امريكا وان سألنا أحد كيف ؟ فاسأقول له :
ان كل اقتصاديات العالم قائمه على البشر كأساس طبعا والبشر يتغير اطباعهم بتغير المناخ المحيط بهم يعني اليوم حبيب بكرة عدو وهذا التغير سيولد لدى الكثيرين كما قلت سابقا كره لامريكا وكل ما يمت لها بصله وهذا بالتالي سيأثر على اقتصادها الخارجي قبل الداخلي وهنا لجئت امريكا الى استخدام الأقتصاد بالسياسه بالمساعده على اجبار الناس على الدولار وهو عملة العالم كله مقابل كل العملات الأخره وذلك لأن الدولار ضعيف مقابلها وهي قويه ومرتفعه وسترتفع اكثر واكثر اذا هذا سيساعد على خلق جو معتدل اقتصاديا مع السياسه الخارجيه السيئه لان الأقتصاد والسياسة هما وجها لعمله واحده
هذا طبعا رئ وقد يقبل الصواب وقد يقبل الخطأ ولكم ان تبنو عليه أمور كثيرة ان تم ذكرها الان سيأخذ منا ومنكم وقت طويل واعتذر عن الأطاله ولكن هي فكرة احببت توضيحها للجميع وارجوا من الله عز وجل ان يوفق الجميع الى كل خير ان شاء الله