تويت
تراجع الدولار الامريكي مقابل العملات الرئيسية اليوم الاثنين، كما استقرت معنويات السوق قبل اجتماع وزراء مالية منطقة اليورو التي من المقرر أن تبدأ في وقت لاحق من نفس اليوم ..
خلال تعاملات بعد الظهر الأوروبية، تراجع الدولار مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الدولار بنسبة 0.12٪ ليسجل 1.2301.
كانت مكاسب اليورو محدودة حيث ارتفع العائد على السندات الأسبانية ذات ال10 اعوام بنسبة 7٪ ، عكس اتجاه الانخفاض الذي أحرز في أعقاب مؤتمر قمة الاسبوع الماضي للااتحاد الاوروبي. بزيادة مماثلة للاستحقاق على عائدات السندات الإيطالية بنسبة 6.08٪.
ويترقب السوق اجتماع لوزراء مالية منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق اليوم لمناقشة خطة أعلنت الشهر الماضي لمساعدة الدول المثقلة في الديون والنظم المصرفية.
وظل الشعور على اليورو هش بعد أن أظهرت بيانات أن ثقة المستثمرين في منطقة اليورو لشهر يوليو تدهورت الى ادنى مستوى منذ يوليو 2009، حيث بقيت في المنطقة السلبية لمدة 12 شهر على التوالي .
وقال فريق البحث سينتكس ان مؤشره لثقة المستثمرين انخفض إلى ناقص 29.6 في تموز من القراءة في يونيو حزيران الماضي من 28.9 ناقص.
ترك البنك أيضا سعر الفائدة دون تغيير عند 0.5٪، حيث ثبتت عليه منذ مارس 2009، في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع.
ذكر المكتب الامريكي لاحصاءات العمل ان الاقتصاد أضاف 80000 وظيفة في يونيو حزيران مخالفا توقعات السوق لزيادة قدرها حوالي 90000.
وجرى تعديل ارقام أبريل إلى 68000 من 77000 فرصة عمل، في حين تم تعديل أرقام مايو الى 77000 من 69000.
في هذه الأثناء، لم يطرأ تغير يذكر على الدولار مقابل الجنيه، مع ارتفاع الباوند / الدولار بنسبةا 0.04٪ ليسجل 1.5494.
وبقي الطلب على الجنيه الاسترليني تحت الضغوط بعد ان قال بنك انجلترا يوم الخميس ان "ضعف التوقعات لنمو الناتج في المملكة المتحدة يعني أن هامش من الركود الاقتصادي من المرجح أن يكون أكبر وفي استمرار.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان صوت واضعي السياسات في البنك البريطاني صوت لزيادة المخزون من شراء الأصول التي يمولها صدور احتياطيات البنك المركزي من 50 مليار باوند ل375 مليار باوند، من أجل حماية المملكة المتحدة من الركود الاقتصادي من أزمة الديون
في مكان آخر، تراجع الدولار مقابل الين والفرنك السويسري، مع تراجع الدولار الأمريكي / الين الياباني بنسبة 0.12٪ ليتداول عند 79.57 و تراجع الدولار / فرنك بنسبة 0.07٪ ليسجل 0.9767.
ومع ذلك، ارتفع الدولار مقابل نظرائه الكندي والاسترالي والنيوزيلندي، مع ارتفاع الدولار / الكندي بنسبة 0.14٪ ليسجل 1.0209 و تراجع الدولار الاسترالي / الدولار بنسبة 0.32٪ ليسجل 1.0179 و تراجع النيوزيلندي / الدولار بنسبة 0.44٪ ليسجل 0.7944.
وتضررت العملات المرتبطة بالسلع التي المخاوف من تباطؤ أعمق مما كان متوقعا في الصين. وأظهرت بيانات حكومية صدرت في وقت سابق أن التضخم في أسعار المستهلك في تسارع وأبطأ معدل منذ يناير 2010 في يونيو حزيران.
وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.05٪، ليتداول عند 83.43.
في وقت لاحق اليوم، سيتم نشر تقرير حول ثقة المستثمرين في منطقة اليورو، في حين سيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي دراجي بالإدلاء بتقريره أمام البرلمان الأوروبي.
خلال تعاملات بعد الظهر الأوروبية، تراجع الدولار مقابل اليورو، مع ارتفاع اليورو / الدولار بنسبة 0.12٪ ليسجل 1.2301.
كانت مكاسب اليورو محدودة حيث ارتفع العائد على السندات الأسبانية ذات ال10 اعوام بنسبة 7٪ ، عكس اتجاه الانخفاض الذي أحرز في أعقاب مؤتمر قمة الاسبوع الماضي للااتحاد الاوروبي. بزيادة مماثلة للاستحقاق على عائدات السندات الإيطالية بنسبة 6.08٪.
ويترقب السوق اجتماع لوزراء مالية منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق اليوم لمناقشة خطة أعلنت الشهر الماضي لمساعدة الدول المثقلة في الديون والنظم المصرفية.
وظل الشعور على اليورو هش بعد أن أظهرت بيانات أن ثقة المستثمرين في منطقة اليورو لشهر يوليو تدهورت الى ادنى مستوى منذ يوليو 2009، حيث بقيت في المنطقة السلبية لمدة 12 شهر على التوالي .
وقال فريق البحث سينتكس ان مؤشره لثقة المستثمرين انخفض إلى ناقص 29.6 في تموز من القراءة في يونيو حزيران الماضي من 28.9 ناقص.
ترك البنك أيضا سعر الفائدة دون تغيير عند 0.5٪، حيث ثبتت عليه منذ مارس 2009، في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع.
ذكر المكتب الامريكي لاحصاءات العمل ان الاقتصاد أضاف 80000 وظيفة في يونيو حزيران مخالفا توقعات السوق لزيادة قدرها حوالي 90000.
وجرى تعديل ارقام أبريل إلى 68000 من 77000 فرصة عمل، في حين تم تعديل أرقام مايو الى 77000 من 69000.
في هذه الأثناء، لم يطرأ تغير يذكر على الدولار مقابل الجنيه، مع ارتفاع الباوند / الدولار بنسبةا 0.04٪ ليسجل 1.5494.
وبقي الطلب على الجنيه الاسترليني تحت الضغوط بعد ان قال بنك انجلترا يوم الخميس ان "ضعف التوقعات لنمو الناتج في المملكة المتحدة يعني أن هامش من الركود الاقتصادي من المرجح أن يكون أكبر وفي استمرار.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان صوت واضعي السياسات في البنك البريطاني صوت لزيادة المخزون من شراء الأصول التي يمولها صدور احتياطيات البنك المركزي من 50 مليار باوند ل375 مليار باوند، من أجل حماية المملكة المتحدة من الركود الاقتصادي من أزمة الديون
في مكان آخر، تراجع الدولار مقابل الين والفرنك السويسري، مع تراجع الدولار الأمريكي / الين الياباني بنسبة 0.12٪ ليتداول عند 79.57 و تراجع الدولار / فرنك بنسبة 0.07٪ ليسجل 0.9767.
ومع ذلك، ارتفع الدولار مقابل نظرائه الكندي والاسترالي والنيوزيلندي، مع ارتفاع الدولار / الكندي بنسبة 0.14٪ ليسجل 1.0209 و تراجع الدولار الاسترالي / الدولار بنسبة 0.32٪ ليسجل 1.0179 و تراجع النيوزيلندي / الدولار بنسبة 0.44٪ ليسجل 0.7944.
وتضررت العملات المرتبطة بالسلع التي المخاوف من تباطؤ أعمق مما كان متوقعا في الصين. وأظهرت بيانات حكومية صدرت في وقت سابق أن التضخم في أسعار المستهلك في تسارع وأبطأ معدل منذ يناير 2010 في يونيو حزيران.
وتراجع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.05٪، ليتداول عند 83.43.
في وقت لاحق اليوم، سيتم نشر تقرير حول ثقة المستثمرين في منطقة اليورو، في حين سيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي دراجي بالإدلاء بتقريره أمام البرلمان الأوروبي.